اسمها، المستلهم من "الخيتون" الإغريقي –ذلك الرداء الذي كان يُرتدى تقربًا للآلهة– يعكس روح العلامة المتفانية في تمجيد الجمال، واحتفاء الطقوس، وتقديس الأسلوب الخالد. في صميم Kiton، وانطلاقًا من شعارها الخالد The Best of the Best +1""، تسكن روحٌ لا تساوم في سعيها نحو التفرد. تُنسَج كل قطعة بأنامل أمهر الحرفيين بخيوط الشغف والدقة، باستخدام أرقى الأقمشة النبيلة كالفكونيا الخالص، والكشمير، والصوف فائق النعومة، والحرير، لتكون أكثر من مجرد ملابس... بل تحفًا فنية تُرتدى. من رحم تقاليد الخياطة النابوليتانية العريقة، تنسج Kiton توليفة فريدة تجمع بين الأصالة والابتكار، عبر أبحاث نسيجية متطورة، وتطويع القصَّات برؤية عصرية، وحرفية تُعيد ابتكار الأناقة بلغة المستقبل.
وتجسد مدرسة الخياطة في Kiton منبعًا تتوارث فيه الأجيال سر الحرفة بكل تفاصيلها؛ حيث يُصاغ المستقبل بخيوط من الإرث، والمهارة، والشغف المتجذر في هوية العلامة. وراء الصنعة، تقص Kiton سيرة عائلة تنسج المجد بخيوط الشغف والإرث. لا يزال شغف تشيرو باوني بالجمال والدقة نابضًا في إرثه العائلي؛ حيث يواصل أبناؤه توجيه دفة العلامة بروح أصيلة وقيم لا تشيخ. من قلب إيطاليا، عبر خمسة مواقع إنتاج وفريق يضم 800 موظف، أكثر من نصفهم من الحرفيين المهرة، تُطلّ Kiton بحضورها في 73 دولة عبر شبكة تضم أكثر من 60 متجرًا يحمل توقيعها الحصري حول العالم.
.webp)